Ahle Bayt Repo

English

عام الحزن

الحديث رقم: 1
ابن سعد - الطبقات الكبرى - السيرة النبوية ذكر أبي طالب وضمه رسول الله (ص) اليه وخروجه معه إلى الشام في المرة الأولى الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 125 ) - قال : أخبرنا : محمد بن عمر الأسلمي قال : توفي أبو طالب للنصف من شوال في السنة العاشرة من حين نبئ رسول الله (ص) وهو يومئذ بن بضع وثمانين سنة وتوفيت خديجة بعده بشهر وخمسة أيام وهي يومئذ بنت خمس وستين سنة فاجتمعت على رسول الله (ص) مصيبتان موت خديجة بنت خويلد وموت أبي طالب عمه.
الحديث رقم: 2
ابن عساكر - تاريخ دمشق - من سمي بكنيته 8613 - أبو طالب بن عبد مناف وقيل شيبة بن عبد المطلب شيبة الحمل بن هاشم الجزء : ( 66 ) - رقم الصفحة : ( 345 ) [ النص طويل جدا لذا استقطع منه موضع الشاهد ] 8613 - أبو طالب بن عبد مناف وقيل شيبة بن عبد المطلب شيبة الحمل بن هاشم .... أخبرنا : أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا : الحسن بن علي أنا : أبو عمر بن حيوية أنا : أحمد بن معروف نا : الحسين بن فهم نا : محمد بن سعد أنا : محمد بن عمر الأسلمي قال : توفي أبو طالب للنصف من شوال في السنة العاشرة من حين تنبي رسول الله (ص) وهو يومئذ ابن بضع وثمانين سنة وتوفيت خديجة بعده بشهر وخمسة أيام وهي يومئذ بنت خمس وستين سنة فاجتمعت على رسول الله (ص) مصيبتان موت خديجة وموت أبي طالب عمه.
الحديث رقم: 3
الحلبي - السيرة الحلبية باب : ذكر وفاة عمه أبي طالب وزوجته (ص) خديجة (ر) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 490 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وفي كلام بعضهم : كانوا في الجاهلية يغسلون موتاهم وكانوا يكفنونهم ويصلون عليهم وهو أن يقوم ولي الميت بعد أن يوضع على سريره ويذكر محاسنه كلها ويثني عليه ثم يقول : عليك رحمة الله ثم يدفن أي وكأن رسول الله (ص) يسمي ذلك العام عام الحزن ولزم بيته وأقل الخروج، وكانت مدة اقامتها معه (ص) خمسا وعشرين سنة على الصحيح.
الحديث رقم: 4
الحلبي - السيرة الحلبية باب : بيان ما وقع من الحوادث من عام ولادته (ص) إلى زمان وفاته (ص) على سبيل الاجمال وبيان زمن ولادته عاما ويوما وشهرا ومكانا الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 521 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وفي السنة العاشرة من النبوة : مات أبو طالب وماتت خديجة (ر) وكان (ص) يسمى ذلك العام عام الحزن.
الحديث رقم: 5
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 117 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... ولما قيل لرسول الله (ص) إن أبا طالب قد مات عظم ذلك في قلبه واشتد له جزعه ثم دخل فمسح جبينه الأيمن أربع مرات وجبينه الأيسر ثلاث مرات ثم دعا له بالخير وعظم موت أبي طالب على ابن أخيه حتى سمى ذلك العام عام الحزن.
الحديث رقم: 6
ابن منظور - لسان العرب - حرف الحاء - حزن الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 109 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... قوله : وعام الحزن: ضبط في الأصل والقاموس بضم فسكون وصرح بذلك شارح القاموس وضبط في المحكم بالتحريك العام الذي ماتت فيه خديجة (ر) وأبو طالب فسماه رسول الله (ص) عام الحزن، حكى ذلك ثعلب عن ابن الأعرابي قال : وماتا قبل الهجرة بثلاث سنين.