Ahle Bayt Repo

English

وتقلبك في الساجدين

الحديث رقم: 1
الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب التفسير سورة طسم الشعراء : 219 - قوله تعالى : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ } الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 86 ) 11247 - عن ابن عباس :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبيا، رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح غير شبيب بن بشر وهو ثقة‏.
الحديث رقم: 2
الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد كتاب علامات النبوة - باب في كرامة أصله (ص) الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 214 ) 13819 - عن ابن عباس ‏:{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال ‏:‏ من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبيا، رواه البزار ورجاله ثقات‏.‏
الحديث رقم: 3
ابن كثير - البداية والنهاية كتاب سيرة رسول الله (ص) - باب ذكر نسبه الشريف الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 364 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... ثم أورد ابن عساكر من حديث أبي عاصم عن شبيب عن عكرمة عن ابن عباس في قوله تعالى :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا، ورواه عن عطاء.
الحديث رقم: 4
أثير الدين الأندلسي - التفسير الكبير المسمى البحر المحيط - تفسير سورة الشعراء : 210 - 211 تفسير قوله تعالى : { وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ @ وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ } الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 47 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قالوا : فاحتمل الوجوه التي ذكرت واحتمل أن يكون المراد أنه تعالى نقل روحه من ساجد إلى ساجد، كما نقوله نحن فإذا احتمل كل هذه الوجوه وجب حمل الآية على الكل ضرورة لأنه لا منافاة ولا رجحان وبقوله عليه الصلاة والسلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات، وكل من كان كافرا فهو نجس لقوله تعالى : { إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ( التوبة : 28 ) }.
الحديث رقم: 5
ابن سعد - الطبقات الكبرى - السيرة النبوية الشريفة - ذكر من انتمى إليه رسول الله (ص) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 25 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... قال : وأخبرنا : الضحاك بن مخلد الشيباني عن شبيب بن بشر عن عكرمة عن ابن عباس في قوله تعالى :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي ومن نبي إلى نبي حتى أخرجك نبيا.
الحديث رقم: 6
الطبراني - المعجم الكبير - باب العين - عكرمة عن ابن عباس الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 362 ) 12021 - حدثنا : أبو مسلم الكشي ثنا : أبو عاصم أنا : شبيب بن بشر عن عكرمة عن ابن عباس :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا.
الحديث رقم: 7
الأصبهاني - دلائل النبوة - الفصل الأول : في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله (ص) إن الله تعالى جعل بعثته للعالمين رحمة ذكر فضيلته (ص) بطيب مولده وحسبه ونسبه رقم الصفحة : ( 58 ) 17 - حدثنا : أبو بحر محمد بن الحسن قال : ثنا : محمد بن غالب قال : ثنا : الحسن بن بشر ثنا : سعدان بن الوليد عن عطاء عن ابن عباس :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء حتى ولدته أمه.
الحديث رقم: 8
السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - الشعراء : 219 الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 332 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وأخرج ابن أبي عمر العدني في مسنده والبزار وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن مجاهد في قوله :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا.
الحديث رقم: 9
السمعاني - تفسير السمعاني - الشعراء : 219 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 71 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وقوله : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } أي إذا صليت جماعة وعن ابن عباس معناه قال : أخرجه من صلب نبي إلى صلب نبي إلى صلب نبي هكذا إلى أن جعله نبيا فهذا معنى التقلب والساجدون هم الأنبياء (ص).
الحديث رقم: 10
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد جماع أبواب نسبه الشريف (ص) - الباب الرابع : في شرح أسماء آبائه (ص) وبعض أحوالهم على وجه الاختصار - تفسير الغريب الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 255 / 256 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... المسلك الثاني : أنهما لم يثبت عنهما شرك بل كانا على الحنيفية دين جدهما إبراهيم(ص)، كما كان زيد بن عمرو بن نفيل وأضرابه في الجاهلية ومال إلى هذا المسلك الامام فخر الدين الرازي (ر) وزاد أن آباءه (ص) كلهم إلى آدم كانوا على التوحيد، كما قال في كتابه ( أسرار التنزيل ) ما نصه : قيل : إن آزر لم يكن والد إبراهيم بل كان عمه واحتجوا عليه بوجوه منها : أن آباء الأنبياء ما كانوا كفارا، ويدل عليه وجوه أحدهما : قوله تعالى : { الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ @ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِين ( الشعراء : 218 - 219 ) } قيل معناه : أنه كان ينقل نوره من ساجد إلى ساجد قال : وبهذا التقدير فالآية دالة على أن جميع آباء محمد (ص) كانوا مسلمين، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم ما كان من الكافرين إنما ذاك عمه أقصى ما في الباب أن يحمل قوله : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } على وجوه أخرى وإذا وردت الروايات بالكل ولا منافاة بينها وجب حمل الآية على الكل ومتى صح ذلك ثبت أن والد إبراهيم ما كان من عبدة الأوثان قال : ومما يدل على أن آباء محمد (ص) ما كانوا مشركين قوله (ع) : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات، وقال تعالى : { إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ( التوبة : 28 ) } فوجب أن لا يكون أحد من أجداده (ص) مشركا.
الحديث رقم: 11
ابن عساكر - تاريخ دمشق - السيرة النبوية باب ذكر طهارة مولده وطيب أصله وكرم محتده الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 401 ) 755 - أخبرنا : أبو الحسن علي بن أحمد بن منصور الفقيه أنبأنا : أبي أبو العباس الفقيه أنبأنا : أبو محمد بن أبي نصر أنبأنا : خيثمة أنبأنا : إسحاق بن سيار النصيبي أنبأنا : أبو عامر أنبأنا : أبو عاصم عن شبيب عن عكرمة عن ابن عباس :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا.
الحديث رقم: 12
الحلبي - السيرة الحلبية - باب : نسبه الشريف (ص) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 45 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - ... وعن ابن عباس (ر) في قوله تعالى :{ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا، أي وجدت الأنبياء في آبائه فسيأتي أنه قذف بي في صلب آدم ثم في صلب نوح ثم في صلب إبراهيم (ع) بدليل ما يأتي فيه وفي لفظ آخر عنه : ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء أي المذكورين أو غيرهم حتى ولدته أمه أي وهذا كما لا يخفى لا ينافي وقوع من ليس نبيا في آبائه فالمراد وقوع الأنبياء (ص) في نسبه (ع) كما علمت ضرورة أن آباءه كلهم ليسوا أنبياء لكن قال غيره : لا زال نوره (ص) ينقل من ساجد إلى ساجد.
الحديث رقم: 13
الكتاني - نظم المتناثر من الحديث المتواتر - كتاب المناقب رقم الصفحة : ( 190 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] 225 - ( أحاديث أن جميع آبائه وأمهاته على التوحيد ) : أن جميع آبائه عليه السلام وأمهاته كانوا على التوحيد لم يدخلهم كفر ولا عيب ولا رجس ولا شيء مما كان عليه أهل الجاهلية -ذكر الباجوري في حاشيته على جوهرة التوحيد أنها بالغة مبلغ التواتر يعني المعنوي.