Ahle Bayt Repo

English

في كتب القندوزي الحنفي

الحديث رقم: 1
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) 22 - وفي عيون الأخبار عن الريان بن الصلت : إن الامام علي الرضا (ع) تلا قوله تعالى :{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأبرز رسول الله (ص) عليا والحسن والحسين وفاطمة (ع) وعنى من قوله : أنفسنا : نفس علي (ع).
الحديث رقم: 2
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... فحين ميز الله الطاهرين من خلقه فأمر نبيه بالمباهلة بهم في آية الابتهال فقال عز وجل : يا محمد :{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأبرز النبي (ص) عليا والحسن والحسين وفاطمة (ع)وقرن أنفسكم بنفسه فهل تدرون ما معنى قوله : { وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } قالت العلماء : عنى به نفسه.
الحديث رقم: 3
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 161 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... قال : فتطاولنا لها فقال : ادعو لي عليا : فأتي به أرمد فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية :( نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ) ( آل عمران : 61 ) دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا (ع) فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
الحديث رقم: 4
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... أخرج صاحب المناقب عن جعفر الصادق عن أبيه عن جده علي بن الحسين : أن الحسن بن علي (ع) قال في خطبته : قال الله تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل نجران وحاجوه :{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأخرج جدى (ص) معه من الأنفس أبي (ع) ومن البنين أنا وأخي الحسين (ع) ومن النساء فاطمة أمي (ع) فنحن أهله ولحمه ودمه ونفسه ونحن منه وهو منا.
الحديث رقم: 5
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 119 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... ولما نزلت هذه الآية :{ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } دعا عليا وفاطمة وحسنا وحسينا (ع) وقال : اللهم هؤلاء أهلي، أخرجه مسلم والترمذي.
الحديث رقم: 6
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] 9 - أخرج مسلم والترمذي عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت هذه الآية :{ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا (ع) فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
الحديث رقم: 7
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 432 ) 192 - والحقوا به أيضا في قصة المباهلة في آية :{ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } .... فقد غدا (ص) محتضنا الحسين (ع) وآخذا بيد الحسن (ع) وفاطمة (ع) تمشي خلفه وعلي (ع) خلفها وهؤلاء هم أهل الكساء فهم المراد في آية المباهلة، وهم المراد في آية : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) ( الأحزاب : 33 ).
الحديث رقم: 8
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 445 ) 226 - وأخرج الطبراني : أن عليا أتي يوم البصرة بذهب وفضة فقال : يا بيضاء ويا صفراء غري غيري غري أهل الشام غدا إذا ظهروا عليك فشق قوله ذلك على الناس فذكر ذلك له فأذن في الناس فدخلوا عليه فسألوه عن ذلك. فقال علي : إن خليلي (ص) قال : يا علي إنك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين ويقدم على الله أعداؤك غضابا مقمحين ثم جمع علي يده إلى عنقه يريهم الاقماح ا لآية التاسعة :{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } قال في الكشاف :لا دليل أبقوي من هذا على فضل أصحاب الكساء وهم علي وفاطمة والحسنان (ع) لأنها لما نزلت دعاهم (ص) فاحتضن الحسين (ع) وأخذ بيد الحسن (ع) ومشت فاطمة (ع) خلفه وعلي (ع) خلفها، فعلم أنهم المراد بالآية وعلم أن أولاد فاطمة وذريتها يسمون أبناءه (ص) وينسبون إليه نسبة صحيحة نافعة في الدنيا والآخرة.
الحديث رقم: 9
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 117 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وتلا أيضا: { فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ( آل عمران : 61 ) } ولم يدع (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام فكان الحسن والحسين (ع) هما الأبناء (ع)، ومن بديع كراماته ما حكاه ابن الجوزي والرامهريري وغيرهما عن شقيق البلخي : إنه خرج حاجا سنة تسع وأربعين ومائة فرآى الامام الكاظم بالقادسية منفردا عن الناس فقال في نفسه : هذا فتى من الصوفية يريد أن يرى الناس زهده لأمضين إليه ولأوبخنه.
الحديث رقم: 10
القندوزي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 368 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وقال تعالى لجدي (ص) حين جحده كفرة أهل الكتاب وحاجوه :{ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ( آل عمران : 61 ) } فأخرج جدي (ص) معه من الأنفس أبي (ع) ومن البنين أنا وأخي الحسين (ع) ومن النساء أمي فاطمة (ع) فنحن أهله ولحمه ودمه ونفسه ونحن منه وهو منا.