Ahle Bayt Repo

English

غرض معاوية من قتال المسلمين

الحديث رقم: 1
ابن كثير - البداية والنهاية - سنة ستين من الهجرة النبوية ترجمة معاوية (ر) وذكر شيء من أيامه ودولته - ترجمة معاوية (ر) الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 429 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وقال يعقوب بن سفيان : حدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور قالا ثنا : أبو معاوية ثنا : الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة - يعني خارج الكوفة - الجمعة في الضحى ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا قد عرفت انكم تفعلون ذلك ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون، رواه محمد بن سعد عن يعلي بن عبيد عن الأعمش به.
الحديث رقم: 2
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - معاوية بن أبي سفيان الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 146 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... قال الزهري : عمل معاوية عامين ما يخرم عمل عمر ثم إنه بعد الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية في النخيلة الجمعة في الضحى ثم خطب وقال : ما قتلنا لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا أو تزكوا قد عرفت انكم تفعلون ذلك ولكن إنما قاتلناكم لأتأمر عليكم فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.
الحديث رقم: 3
ابن أبي شيبة - الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار كتاب الأمراء - ما ذكر من حديث الأمراء والدخول عليهم الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 187 ) 30556 - حدثنا : أبو معاوية عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية الجمعة بالنخيلة في الضحى ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا وقد أعرف انكم تفعلون ذلك ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم وقد أعطاني الله ذلك وأنتم له كارهون.
الحديث رقم: 4
ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف الميم 6297 - محمد بن خالد بن أمة أبو جعفر الهاشمي الجزء : ( 52 ) - رقم الصفحة : ( 380 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - أنبأنا : أبو الغنائم محمد بن علي وحدثنا : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن تغلب الآمدي عنه أنبأنا : الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن الحسني أنبأنا : أبو جعفر محمد بن علي بن بزة الثمالي حدثنا : أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد حدثنا : عمرو بن موسى الآجري حدثنا : محمد بن خالد يعني القرشي الدمشقي حدثني : محمد بن سعيد بن المغيرة الشيباني عن عبد الملك بن عمير قال : لما دخل معاوية الكوفة صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي (ص) ثم قال : أيها الناس إني والله ما قاتلتكم على الصوم والصلاة والزكاة وإني لأعلم انكم تصومون وتصلون وتزكون ولكن قاتلتكم لأتأمر عليكم....
الحديث رقم: 5
ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف الميم 7510 - معاوية بن صخر أبي سفيان بن حرب بن أمية ... الجزء : ( 59 ) - رقم الصفحة : ( 150 ) - ح وأخبرنا : أبو القاسم بن السمرقندي أنا : أبو بكر بن اللالكائي قال : أنا : ابن الفضل أنا : عبد الله نا : يعقوب نا : أبو بكر بن أبي شيبة وسعيد بن منصور قالا : نا : أبو معاوية نا : الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الضحى ثم خطبنا فقال : ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا ولا لتحجوا ولا لتزكوا قد عرف انكم تفعلون ذلك ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.
الحديث رقم: 6
ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف الميم 7510 - معاوية بن صخر أبي سفيان بن حرب بن أمية ... الجزء : ( 59 ) - رقم الصفحة : ( 150 / 151 ) - أخبرنا : أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا : الحسن أنا : أبو عمر أنا : أحمد نا : الحسين نا : ابن سعد أنا : يعلي بن عبيد نا : الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال : خطبنا معاوية بالنخيلة فقال : يا أهل العراق أترون إني إنما قاتلتكم لأنكم لا تصلون والله لأني لأعلم انكم تصلون أوانكم لا تغتسلون من الجنابة ولكن إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم فقد أمرني الله عليكم.
الحديث رقم: 7
ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 46 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وروى الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن سويد قال : صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة ثم خطبنا فقال : والله إني ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا انكم لتفعلون ذلك وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون، قال : وكان عبد الرحمن بن شريك إذا حدث بذلك يقول : هذا والله هو التهتك.
الحديث رقم: 8
ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 14 ) - وروى أبو الحسن المدائني قال : خرج على معاوية قوم من الخوارج بعد دخوله الكوفة وصلح الحسن (ص) له فأرسل معاوية إلى الحسن (ص) يسلهن يخرج فيقاتل الخوارج فقال الحسن : سبحان الله تركت قتالك وهو لي حلال لصلاح الأمة وألفتهم أفتراني أقاتل معك فخطب معاوية أهل الكوفة فقال : يا أهل الكوفة أتروني قاتلتكم على الصلاة والزكاة والحج وقد علمت انكم تصلون وتزكون وتحجون ولكنني قاتلتكم لأتأمر عليكم وعلى رقابكم وقد آتاني الله ذلك وأنتم كارهون، إلا أن كل مال أو دم أصيب في هذه الفتنة فمطلول وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين ولا يصلح الناس الا ثلاث : اخراج العطاء عند محله واقفال الجنود لوقتها وغزو العدو في داره فانهم إن لم تغزوهم غزوكم ثم نزل.