Ahle Bayt Repo

English

لا يقتل الأنبياء والأوصياء الا أبناء البغايا

الحديث رقم: 1
1 - حمامة ( جدة معاوية بن أبي سفيان ) البلاذري - أنساب الأشراف - نسب أبي طالب عم النبي (ص) وأخباره - ترجمة عقيل بن أبي طالب الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 72 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وحدثني : عباس بن هشام الكلبي عن أبيه قال : دخل عقيل على معاوية فقال له : يا أبا يزيد أي جداتكم في الجاهلية شر قال : حمامة فوجم معاوية.
- .... قال هشام : وحمامة جدة أبي سفيان وهي من ذوات الرايات في الجاهلية. - .... المدائني عن ابن أبي الزناد عن أبيه قال : قال معاوية لعقيل بن أبي طالب : ما أبين الشبق في رجالكم يا بني هاشم قال : لكنه في نسائكم يا بني أمية أبين....
الحديث رقم: 2
2 - الزرقاء بنت موهب ابن الأثير - الكامل في التاريخ - ثم دخلت سنة خمس وستين الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 276 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... ولما مات بويع لولده عبد الملك بن مروان في اليوم الذي مات فيه وكان يقال له ولولده : بنو الزرقاء يقول ذلك من يريد ذمهم وعيبهم وهي الزرقاء بنت موهب جدة مروان بن الحكم لأبيه وكانت من ذوات الرايات التي يستدل بها على بيوت البغاء فلهذا كانوا يذمون بها، ولعل هذا كان منها قبل أن يتزوجها أبو العاص بن أمية والد الحكم فإنه كان من أشراف قريش لا يكون هذا من امرأة له وهي عنده والله أعلم.
الحديث رقم: 3
6 - مرجانة بنت نوف الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان من أمر ابن الزبير الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 250 > 252 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] 12082 - .... أتراني أنسى قتلك حسينا وفتيان بني عبد المطلب مصابيح الدجى ونجوم الأعلام وغادرتهم خيولك بأمرك فأصبحوا مصرعين في صعيد واحد مزملين بالدماء مسلوبين بالعراء لا مكفنين ولا موسدين تسفيهم الرياح وتغزوهم الذئاب وتنتابهم عرج الضباع حتى أتاح الله لهم قوما لم يشركوا في دمائهم فكفنوهم وأجنوهم وبهم والله وبي من الله عليك فجلست في مجلسك الذي أنت فيه ومهما أنسى من الأشياء فلست أنسى تسليطك عليهم الدعي ابن الدعي الذي كان للعاهرة الفاجرة البعيد رحما اللئيم أبا وأما الذي اكتسب أبوك في ادعائه له العار والمأثم والمذلة والخزي في الدنيا والآخرة لأن رسول الله (ص) قال : الولد للفراش وللعاهر الحجر وإن أباك يزعم أن الولد لغير الفراش ولا يضير العاهر ويلحق به ولده كما يلحق ولد البغي الرشيد، ولقد أمات أبوك السنة جهلا وأحيا الأحداث المضلة عمدا . ومهما أنس من الأشياء فلست أنسى تسييرك حسينا من حرم رسول الله (ص) إلى حرم الله وتسييرك إليه الرجال وادساسك إليهم أن يدريكم فعالجوه فما زلت بذلك وكذلك حتى أخرجته من مكة إلى أرض الكوفة تزأر به إليه خيلك وجنودك زئير الأسد عداوة منك لله ولرسوله ولأهل بيته ثم كتبت إلى ابن مرجانة يستقبله بالخيل والرجال والأسنة والسيوف، ثم كتبت إليه بمعالجته وترك مطاولته حتى قتلته ومن معه من فتيان بني عبد المطلب أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا نحن كذلك لا كآبائك الأجلاف الجفاة أكباد الحمير ولقد علمت أنه كان أعز أهل البطحاء بالبطحاء قديما وأعزه بها حديثا لوثوا الحرمين مقاما واستحل بها قتالا ولكنه كره أن يكون هو الذي يستحل به حرم الله وحرم رسول الله (ص) وحرمة البيت الحرام فطلب إليكم الحسين الموادعة وسألكم الرجعة فاغتنمتم قلة أنصاره واستئصال أهل بيته كأنكم تقتلون أهل بيت من الترك أو كابل.
الحديث رقم: 4
الطبراني - المعجم الكبير - باب العين - ومن مناقب عبد الله بن عباس وأخباره الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 241 / 242 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] 10590 - حدثنا : أحمد بن حمدان بن موسى الخلال التستري ثنا : علي بن حرب الجنديسابوري ثنا : إسحاق بن إبراهيم بن داحة ثنا : أبو خداش عبد الرحمن بن طلحة بن يزيد بن عمرو بن الأهتم التميمي ثنا : أبان بن الوليد قال : كتب عبد الله بن الزبير إلى ابن عباس في البيعة .... فجلست في مجلسك الذي أنت فيه ومهما أنسى من الأشياء فلست أنسى تسليطك عليهم الدعي بن الدعي للعاهرة الفاجرة البعيد رحما اللئيم أبا وأما والذي اكتسب أبوك في ادعائه لنفسه العار والمأثم والمذلة والخزي في الدنيا والآخرة لأن رسول الله (ص) قال : الولد للفراش وللعاهر الحجر وإن أباك زعم أن الولد لغير الفراش ولا يضر العاهر ويلحق به ولده كما يلحق ولد البغي المرشد، ولقد أمات أبوك السنة جهلا وأحيى الأحداث المفصلة عمدا ومهما أنسى من الأشياء فلست أنسى تسييرك حسينا من حرم رسول الله (ص) إلى حرم الله وتسييرك إليهم الرجال وإدساسك إليهم إن هو نذر بكم فعاجلوه فما زلت بذلك حتى أشخصته من مكة إلى أرض الكوفة تزأر إليه خيلك وجنودك زئير الأسد عداوة مثلك لله ولرسوله ولأهل بيته ثم كتبت إلى ابن مرجانة يستقبله بالخيل والرجال والأسنة والسيوف، ثم كتبت إليه بمعاجلته وترك مطاولته حتى قتلته ومن معه من فتيان بني عبد المطلب هل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا نحن أولئك لا كآبائك الأجلاف الجفاة أكباد الحمير ولقد علمت أنه كان أعز أهل البطحاء بالبطحاء قديما وأعزه بها حديثا لوثوا بالحرمين مقاما.