Ahle Bayt Repo

English

التوسل والاستغاثة بالانبياء يوم القيامة

الحديث رقم: 1
صحيح البخاري - كتاب الزكاة - باب من سأل الناس تكثرا الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 130 ) 1405 - ‏حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏الليث‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن أبي جعفر ‏، ‏قال : سمعت ‏ ‏حمزة بن عبد الله بن عمر ‏، ‏قال : سمعت ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏(ر) ‏، ‏قال : ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏: ‏ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه ‏ ‏مزعة ‏ ‏لحم وقال : إن الشمس تدنو يوم القيامة حتى يبلغ العرق نصف الاذن فبينا هم كذلك استغاثوا ‏ ‏بآدم ‏ثم ‏بموسى ‏ ‏ثم ‏ ‏بمحمد ‏ (ص)‏، ‏وزاد ‏عبد الله بن صالح ‏، ‏حدثني :‏ ‏الليث ‏، ‏حدثني :‏ ‏ابن أبي جعفر ‏فيشفع ليقضى بين الخلق، فيمشي حتى يأخذ بحلقة الباب فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا يحمده أهل الجمع كلهم ‏، ‏وقال ‏‏معلى : ‏حدثنا : ‏ ‏وهيب ‏، ‏عن ‏ ‏النعمان بن راشد ‏، ‏عن ‏ ‏عبد الله بن مسلم أخي الزهري ‏عن ‏ ‏حمزة ‏ ‏سمع ‏ ‏ابن عمر ‏‏(ر) ‏عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏في المسألة.
الحديث رقم: 2
الطحاوي - شرح مشكل الآثار باب بيان مشكل جواب رسول الله (ص) للذي قال له : يا خير البرية بقوله : ذاك إبراهيم (ص) الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 52 ) 1022 - كما حدثنا : هارون بن كامل قال : حدثنا : عبد الله بن صالح قال : حدثني : الليث بن سعد قال : حدثني : عبيد الله بن أبي جعفر قال : سمعت حمزة بن عبد الله يقول : سمعت عبد الله بن عمر يقول : قال رسول الله (ص) : لا يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم وقال : إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الاذن فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم (ص) فيقول : لست صاحب ذاك ثم بموسى (ص) فيقول ذلك ثم بمحمد (ص) فيشفع ليقضى بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة، فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا يحمده أهل الجمع كلهم قال أبو جعفر : وكان مما اختصه الله عز وجل به سوى ذلك.
الحديث رقم: 3
الطبراني - المعجم الأوسط - باب الميم - من اسمه مطلب الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 310 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وقال : إن الشمس يوم القيامة تدنو حتى يبلغ العرق نصف الاذن فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم فيقول : لست بصاحب ذلك ثم موسى فيقول كذلك ثم محمد (ص) فيشفع، فيقضي بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا يحمده أهل الجمع كلهم.
الحديث رقم: 4
ابن خزيمة - كتاب التوحيد واثبات صفات الرب عز وجل باب ذكر الدليل أن هذه الشفاعة التي وصفنا أنها أول الشفاعات هي التي يشفع بها النبي (ص) ليقضي الله بين الخلق فعندها يأمره الله عز وجل أن يدخل من لا حساب عليه من أمته الجنة من الباب الأيمن فهو أول الناس دخولا الجنة من المؤمنين الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 596 ) - حدثنا : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال : حدثني : أبي وشعيب عن الليث وحدثنا : يونس بن عبد الأعلى قال : ثنا : يحيى يعني ابن عبد الله بن بكير قال : حدثني : الليث عن عبيد الله بن أبي جعفر قال : سمعت حمزة بن عبد الله يقول : سمعت عبد الله بن عمر يقول : قال رسول الله (ص) : ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم وقال : إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الاذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم (ع) فيقول : لست بصاحب ذلك ثم بموسى فيقول كذلك ثم بمحمد (ص) فيشفعليقضي بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا يحمده أهل الجمع كلهم هذا حديث يونس.
الحديث رقم: 5
البيهقي - شعب الإيمان - الزكاة - فصل في الاستعفاف عن المسألة الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 158 ) [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] - .... وقال : إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الاذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم فيقول : لست صاحبكم - يعني - ثم بموسى ثم بمحمد (ص)، رواه البخاري في الصحيح عن ابن بكير.
الحديث رقم: 6
الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن - سورة الإسراء : 79 القول في تأويل قوله تعالى : { وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا } الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 48 ) - حدثني : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال : ثنا : شعيب بن الليث قال : ثني الليث عن عبيد الله بن أبي جعفر أنه قال : سمعت حمزة بن عبد الله بن عمر يقول : سمعت عبد الله بن عمر يقول : قال رسول الله (ص) : إن الشمس لتدنو حتى يبلغ العرق نصف الاذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم (ع) فيقول : لست صاحب ذلك ثم بموسى (ع) فيقول كذلك ثم بمحمد فيشفع، بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا.